الخميس 12 ديسمبر 2024

روايه قصه حياتنا كامله

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

البيت قالي ماشي وقفل السكه فى وشي بقيت متلغبطه مش فاهمه حاجه بعد دقيقتين لقيته قدام الباب بيرن الجرس بفتح لقيته هو اټصدمت طبعا قالي ازيك ممكن ادخل قولت له مفيش حد فى البيت قالي طب ثواني طلع الفون وكلم حماتي قالها انا قدام الباب وفدوى بس اللي هنا قالتله اديني
اكلمها قالي خدي حماتك قالتلي دخلى مالك هو مش غريب وقدمي له حاجه علي ما اجي استحقرت حماتي وكنت خاېفه منه ومن نفسي اكتر قولت له ادخل ضحك ضحكة انتصار ودخل قعد وقولت له تشرب ايه قالي اقعدي يافدوي قعدت قالي عاوز اقولك كلمتين علشان الحيره اللي انتي فيها دي نفسك تسالي جيت هنا عادي اتجوز وبس وﻻ جيت علشانك
لسه بحبك وﻻ ﻻ كل دا بشوفه فى عينك خليني أريحك انا بحب وفاء من قبل ما أخي اسكن عندكم وعلى فكره وفاء لما عرفت اننا ارتبطنا هي اللي قالت ﻻهلها عليكي وكبرت الفكره فى دماغهم علشان تشيلك من طريقى انا هنا مش اټصدمت انا هنا كنت هتشل قولت له وأنت قالي كنتي فى حياتي مجرد بنت بشعلل بيها حب وفاء وغيرتها عليا ﻻنها حب عمري ساعتها عيطت جامد اوي وحسيت ان انا وﻻ حاجه لعبه في ايد الكل وقفت وقولت له اطلع برا دلوقت حاﻻ انت اللي كنت في حياتي وﻻ حاجه انا اللي سيبتك انا اللي رميتك ضحك بسخريه وقالي وماله سﻻم رجعت طلعت شقتي قعدت اعيط كتير اوي لحد ما فوقت مره واحده واسترجعت قوتي و
اخدت قراري
أخدت قراري اني مفيش حد فيهم هيفرح بعد كدا وﻻ حتي جوزي اول حاجه عملتها اني اخدت حبوب نزلت بيها اللي في بطني ولما سقطت رحت قعدت عند ماما
علشان كنت تعبانه اوي طبعا كلهم زعلو بس قالو هيتعوض وانا عند ماما بقيت افتح الشباك اللي قصاد بيته ليل ونهار وفى الراحه والجايه اضحك له لحد ما فى يوم رنلى علي فوني فتحت عليه قالي عامله ايه طبعا هو لقاني بشاغله قال وماله يتسلى تاني زي زمان سحبت معاه فى الكﻻم تمام اوي ورجعت شقتي بعد فتره وانا علي كﻻم معاه وبيكلمني ليل
ونهار بس من غير مانتكلم فى كﻻم حب وﻻ حاجه كﻻم عادي مع تلميحات وسيبته يلمح وبقيت حماتي وجوزي فى عيني من جوا قربت من جوزي اوي بقى كل يوم كأني عروسه جديده خليته خاتم فى صباعي حماتي بقيت طول الوقت تحت رجليها لو جوزي جاب لى حاجه من وراها أنزل اشتكي لها واقولها يصح يجيب لى وانتي ﻻ وﻻ ألبس حاجه من غيرك تضحك وتفرح وتقولي دا عيل واطي وتتبسط مني اكتر واكتر بقيت متمكنه من كل اللى فى البيت أما وفاء
بقى سيبتها خالص وﻻ كأني بتعامل معاها وهي مشغوله طبعا مع مالك وجهازها وشقتها وفى يوم قولت لجوزي انا عاوزه اقولك علي حاجه بس خاېفه تزعل مني قالي قولى في ايه قولت له مالك جوز اختك دا عينه مني وبيبص لي نظرات مش تمام قالي انتي اټجننتي قولت له وأتجنن ليه هيكون عيني منه وعامة يارب اكون غلطانه جه بعد كدا جوزي بقى
بلاحظ دايما نظراته ليا وهو طبعا بيبص لى وبيكلمني فون وواخد عليا علي اﻻخر جوزي بقي مركز معانا علي اﻻخر ومالك تعلقه زاد بيا عن وفاء وانا قدرت اكسبه تاني لحد ما مالك كلمني يوم وقالي انا عاوزك تتطلقي وانا اتجوزك يا اما هفضل خاطب وفاء ونفضل مع بعض قولت له اثبت لى اﻻول انك بتحبني قالي اللي تأمري بيه قولت له .
قولت له مش هقدر أسيب جوزي غير لما أحس انك بتحبني ومش بتضحك عليا زي زمان قعد يحلف لى
كتير قولت له خﻻص هقولك على حاجات تعملها علشان تثبت لي أوﻻ ما تجيش عزومة بكرا اللي وفاء هتقولك عليها قالي ماشي بسيطه روحت انا تاني يوم اللي هو يوم العزومه قولت لجوزي انا تعبانه أوي وحضرت حاجة العزومه قبلها بيوم لحماتي وقولت لها هروح بكرا لماما واخدها ونروح نكشف علشان انتو مشغولين وافقت وجوزي وافق ورحت

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات