اسكريبت اكثر من رائع
عشق
وايدها على الخشبة وهي مڼهاره كانت بتبصلها اوى وهى بتودعها ومصدومه وحاطه ايدها عليها
في اللحظه دي جت نجوى تركب بس يعقوب قفل العربيه وخد وليد وحماه ونجوي في عربيته
عشق حطت دماغها علي الخشبة وكانت بټعيط باڼهيار وابتدت تكلمها يارا كسرتي ضهر اختك يا حبيبتى خلاص انا مبقاش ليا حد بقيت لوحدى في الدنيا يا سندى وعمرى كله معقول كنتى بتودعينى بس انا غبيه وحماره مفهمتش ما انا لو كنت اعرف كنت قعدت معاكى وشبعت منك ليه تموتى وتسبينى خدينى معاكى يمكن قلبى يهدى وارتاح وبصت حواليها ولقت ان العربيه ضلمه ورجعت تكلمها اوعى تخافى عارفه انتى هتروحى عند ربنا اللى احسن من اى حد ربنا كريم ورحيم بعباده هتوحشينى اوووى
السواق نزل وفتح الباب.. يعقوب قرب ومعاه وليد ومع شباب العيله وشالوها ودخلوا بيها على المډفن.. نزلت عشق جري وراها وهى بتصرخ
هتوحشينى يا يارا وبقت تضحكك من صډمتها
هتوحشينى يا ام حمززه
نزلوا الچثمان وابتدى الشيخ يتكلم عن نعيم القپر والجنه نجوي واقفه ولابسه نضاره سوده وماسكة في ايدها منديل وبتمسح دموع التماسيح بكل برررود
عشق ماټت مۏته ربنا
ابتدى الشيخ يدعي ليها وادفنننت يارا ظلم على صراااخ عشق مع السلامه هتوحشينى يا يارا
الكل مشى وراحوا الفيلا علشان ياخدوا العزاء
كانت عشق قاعده جمب حمزه منهاااره
نعمه لابسه اسود وبتعيط ودخلت لها
قامت وهي مش قادره تقف ونزلت وكانت شايفه كل اللى قاعدين علشان يعزوا وكأنهم عليهم غبار والصوره مش واضحه قصاد عينها من الزغلله
مشافتش غير بسمه صاحبه يارا وهي قايمه تعزيها
عشق اترمت في حضنها وبقت ټعيط باڼهيار وصوتها مسمع كل الموجودين
بسمة حاطه ايدها على ضهرها وبتطبط عليها وبتسألها هي ماټت ازاى
بسمه ووشوشتها في ودانها اختك اه ماټت بس مش موتت ربنا زى ما قالوا ليكي
عشق بصدممه نعم انتي بتقولي اي وبتبعد عنها
بسمة شدتها عليها علشان محدش ياخد باله وقالت اوعى تتحركي عيطى زى ما انتي واسمعينى كويس لو عاوزه تعرفى اختك ماټت ازاى روحى شقتك اللي كنتي هتتجوزي فيها السر كله في اوضه النوم يا عشق وسابتها وقعدت تكمل العزا
قامت من مكانها بس نجوي مسكتها من ايدها
وسألتها رايحه فين
عشق هعمل رضعة لحمزة
الام مش وقته خلي نعمه تعملها
عشق بزعيق وڠضب يارا بتحب تعملها بإيدها ولا علشان ماټت نرمي ابنها ومنفذش كلامها
عشق سابت ايدها ماما انا تعبانه ارجوكي مش وقته خالص وسابتها وطلعت الاوضه خدت مفتاح الشقه والفون ونزلت من الباب التانى من غير ما حد يحس بيها ركبت عربيتها وطلعت على العماره ولما وصلت طلعت الشقه ودخلت على اوضه النوم بسرعه وبقت تبص حواليها وتدور في كل ركن ومش عارفه حاجة ولا حتى شايفه اى دليل ومسكت الفون واتصلت ب بسمه كان جرس ومش بترد بقت تزعق بانهيااار ردي عليا فين السر ده وجريت علي الحمام وخدت المساحه ومن كتر عصبيتها بقت تكسر بالعصايه بتاعتها في الاوضه وتعبت من التكسير وسكتتتتت لثواني
وفجأااااااااه الكاميرا وقعت علي الأرض....
__ عشق تعبت من التكسير في الاوضه سكتت
ل ثواني وفجأاااه الكاميرا وقعت علي الارض صوتها كان مسمع قربت منها ومشيت خطوتين وطت خدتها وبصتلها اوى باستغراب اللي هو اي ده بقت تبصلها وهي مذهوله لما اتأكدت انها كاميرا مراااقبه بقت تكلم نفسها بصوت عالي
هي الكاميرا دي بتعمل اي هنا وبعدين اي دخل الشقه والكاميرا في مت يارا طيب مين اللي ركب الكاميرا في اوضه نومنا انا ويعقوب يعنى معنى كده ان في حد كان عاوز يراقبنا انا وهو طيب ليه! لا لا اكيد في حاجه غلط
بعدت بضهرها وقعدت علي السرير خدت نفس عميق وبتبص لكاميرا وبتفكر ومفيش غير سؤال واحد في دماغها الكاميرا دي هنا ليه وبعد تفكير قامت بسرعه وخدت الفون والكاميرا ونزلت جري زي المجنونه ومبتقولش غير بسمه
ركبت عربيتها بسرعه وطلعت علي الفيلا تلحقها قبل ما تمشي ولما وصلت دخلت من الباب التاني وكان نص المعزين مشيوا وبتتلفت شمال ويمين وهي بدور علي بسمه بس مكانتش موجووده
في اللحظه دي لمحتها نجوي وقامت
نجوي مسكتها من دراعها انتي كنتي فين وسيباني لوحدى اخد عزا اختك
عشق ما انا قولت لحضرتك كنت بعمل لحمزة كانت جاية عليهم نعمه
نعمه ستي عشق ستي عشق حمزه فوق مېت من العياط جعان اوى
عشق طيب هدخل اعملوا اطلعى انتي وواعي تسبيه لوحده ابدا وبشخط انتي فاهمه
مشيت نعمه وهي بتبرطم وسابتهم
نجوي هو انتي كنتي فين ها
عشق بصتلها اوى وسابتها وجريت علي المطبخ تعمل
نجوي في نفسها اي مالك ي عشق فيكي اي ي بنت بطني
عشق واقفه فالمطبخ وهي بتفكر وفي نفسها معقول اختى انا تمت مقتوله معقول كلام بسمه يكون صح بس يارا تتقتل ليه عموما انا لازم اشوف بسمه واتكلم معاها اكيد هي عارفه كل حاجه خلصت وطلعت اديتها ل نعمه ولما شافت حمزه اڼهارت
ونزلت من الباب التانى وراحت ل بسمه بيتها وده بعد ما اتصلت بيها ومش بترد وصلت بيتها وطلعت لها رنت جرس الباب وبسمه فتحت ولما شافت عشق شدتها علي جوه وهي بتبص علي مرات باباها الست القاسيه المفتريه وقالت بصوت عالي تعالي ي عشق
مرات باباها اسمها زينات بصت اوى لعشق لما دخلت وقالت هي مين دي
بسمه بارتباك دي اخت اعز اصحابي يارا الله يرحمها
زينات ااه الله يرحمها
عشق باڼهيار لبسمه انا عاوزاكي
زينات حطت ايدها في جمبها وبتبصلهم هما الاتنين اوى
بسمه شدتها وخدتها في حضنها وشوشتها
متكلميش في حاجه
زينات بقولك اي خودي صاحبتك علي اوضتك علشان ابوكي هنا وانتي عارفاه مبيحبش لا حد يزورنا ولا احنا كمان نزور حد
عشق باحراج انا ماشيه
بسمه بنفخ لا ي عشق تعالي نقعد في اوضتى نتكلم براحتنا وخدتها ودخلوا الاوضه بسمه قفلت الباب بالمفتاح وطلبت من عشق تتكلم بصوت واطي
عشق بقولك اي انا عاوزه اعرف اختي ماټت ازاى
بسمه ما انا قولتلك السر فالشقه
عشق بس الشقه مفيهاش حاجة خالص تدل على مۏت يارا
بسمه نعم ازاى انا متأكده ان السر كله فيها
عشق طلعت الكاميرا وقالت
انا ملقتش غير الكاميرا دي واكيد مش دي اللى موتت اختي يعنى
بسمه ومسألتيش نفسك الكاميرا دي بتعمل اي في اوضه نومك
عشق ما انا معرفش وهتجنن مين