رواية انا وحمايا للكاتب عادل الصعيدي
وبالعافيه بفتح عيني واول ما فتحت عيني كويس لقيت نفسي ....... تتبع.... وبعد ما فتحت عيني كويس لقيت نفسي . انا ايه جابني هنا يمصيبتي . هو في ايه واي اللي حصل بصيت قدامي كويس لقيت نوره سلفتي واقفه علي التسريحه وبتسرح شعرها ولما شفتني بالمرايا صحيت ضحكت ببرود وقالت .. صباح الخير للحلوين هههههههه
انا مصدومه ومش قادره استوعب انا ازاي في شقة نوره وازاي جيت هنا والمصېبه انا كنت نايمه علي سرير نوره سفلتي ازاي دمااااغي ھتنفجر مش قادره اصدق ومش استوعب اللي انا فيه بحاول اتمالك اعصابي ونفسي وقمت من ع السرير وحاسه جسمي كله متكسر وكان في قاعد كان بيضربني علي جسمي ومش عارفه أوقف علي رجليا من التعب والإرهاق ومش عارفه ايه حصل . نزلت من ع السرير ولقيت نوره بتقرب مني بصتلي ببرودها المعتاد وقالت .. طبعا زمانك بتسالي انتي هنا ازاي بصتلها وانا قلبي محروق من الغيظ ودمي ڼار وعايزه اخنقها بأيدي بصيت عليها بغيظ .. انا هنا ليه يا نوره اسألي حماكي وهو يقولك . والا اقولك روحي قولي لخالد جوزك . وشوفي ايه هيحصل انا دموعي نزلت مني ومش قادره اتكلم والا اعمل حاجه وحاسه في حد مكتفني من كل مكان بجسمي بعدت عنها ورايحه امشي اطلع لشقتي لقيتها بتقولي .. استني في حاجه ليكي نسياها.. وبصيت ورايا لقيتها ماسكه الاند..... وحطهولي بأيدي وقالتلي ببرود . اظن فاكره لما قولتلك هيحصل وهو حصل
وبيضحك انا استغربت اووي من دخوله دي وخصوصا اول مره