طفلة عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها
انت في الصفحة 2 من صفحتين
طفلة عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها الذي يبلغ من العمر 38 عامًا الجزء الثاني
رأها وكان سعيد لجمالها لكن رأها حزينة وخائفة وتبكي قال ما الذي أبكاك
قالت لقد نسيت لعبتي في البيت تفاجئ وقال ما الذي تقولين كم عمر
قالت عمري عشر سنوات
قال اين امك أين أباكي قالت لقد م١تا ضرب على رأسه وقال كيف يزوجونك وانتي صغيره
قالت هل انت العريس الذي اخبرتني خالتي
نظرا اليها بعطف وحنانا قال لها بل انا والدك انا من اليوم والدك
.قالت لن تضربني او تسجنني مثل خالتي انها تضربني دائمًا قال لها لا تخافي من اليوم لن يلمسك أحد
قال سوف اذهب واجيب اللعبة خرج متجهًا إلى أخته وقال كيف ….. يتبع
خرج متجهًا إلى أخته وقال كيف طاوعتكم أنفسكم ان تزوجوني بطفله اين انسانيتكم ثم خرج وهو غاضـ.ـب متجهًا الى بيت الطفلة.
وذهب فصرخ في وجوههم واخذ اللعبة وقال لهم من اليوم انسوا ان هنالك بنت لديكم ولا اريد ان تفكروا حتى بزيارتها
عاد الى البيت قالت اخته انها نائمه دخل الى غرفتها ووضع اللعبة امامها وغطاها بالبطانيه وخرج وقال لأخته سوف اخذها معي الى الخارج واجعلها تكمل تعليمها..
وبالفعل سافرت إلى الخارج وبعد مرور 15 سنة اصبحت طبيبة جاءت يوم وهو في مكتبه الذي أصبح كل حياته فيه. .
كانت المفاجأة كبيرة لم يعرف ماذا يقول غير أنه قال سوف أستشير اقربائها وارد لكم خبر .
وبعد خروجهم اخبرها فابتسمت فعلم انها تحب ذلك الدكتور فنظر إليها وقال انتي تعلمين انكي زوجتي ولكن سوف أطلقك وسوف اترك البيت حتى تعيشين فيه حتى تتزوجين من الدكتور لانه حرام لا يجوز ان تظهري امامي بعد ان اطلقك سوف أجمع أشيائي وسوف اتصل وأخبرهم أنني موافق .وعند تحديد الزواج سوف أكون موجود لقد وعدتك ان أكون والدك وقد جاء الفراق كانت صامته لا تدري ماذا تقول غير دموعها التي تحكي ألف قصة جميلة مع ذلك الزوج الذي ضحى بحياته حتى يكون اب لفتاه فقدت والديها فكان كل شي في حياتها
جمع كل شي يخصه وفتح الباب وقال لها انتي طالق