عاش في قديم الزمان رجل مع زوجته التي لم يرزق منها بذرية
عاش في قديم الزمان رجل مع زوجته التي لم يرزق منها بذرية
في القصر فمشى معه وأوكل أمره لرئيس النجارين الذي علمه الصنعة ولم تمض عشرة أيام حتى وثق فيه وصار يأخذه معه لإصلاح متاع القصر وفي آخر الشهر أعطاه قيم القصر ثلاثمائة ريال أجرته ووعده أن يزيده فاستغرب الفتى وقال سبحان الله بحكمة واحدة إسترجعت مالي الذي خسرته سأطلب الإذن من السلطان لأذهب إلى أمي فلا شك أنها قلقة لغيابي لكن السلطان أوصاه أن يصلح له الخزانة التي في غرفته قبل إنصرافه ولما دخل الغرفة كانت الملكة جالسة على مقعد أمام المرآة وهي تتزين ولما وقع نظرها عليه عشقته لشبابه وجماله وقالت لزوجها الكثير من الأثاث يحتاج إلى تصليح فطلب من الفتى أن يأجل عودته لأمه حتى ينتهي من عمله .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يتبع الحلقة 3
حكاية على رأس الظالم تقع
الجزء الثالث والاخير
ولما وصل إلى المخزن وجد شقا في حائط فوضع الصرة ورصف عليها الحجارة لكي لا يراها أحد ثم رجع إلى العرس وانهمك في الأكل والشرب ثم وجد فتاة جميلة تبتسم له فجلس بجانبها ومضى الوقت ونسي المهمة التي جاء من أجلها بدأ الليل في النزول وقال رئيس النجارين لا شك أن الفتى قد ماټ الآن سأذهب للمخزن وآخذ صرة الذهب قبل يعثر عليها أحد .وحين وصل هبت الريح فسقطت