كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام
انت في الصفحة 27 من 27 صفحات
مع تيشا في الكهف الذي كانو ينتظرون فيه القطار لنقلهم لعالم الجان.
فرحه مع حزن فراق شكلت طريقهم وصلو للطريق الصحراوي من هناك اقلتهم سياره نصف نقل نحو القاهره في صمت ۏتشتت وارتباك
لقد عاد كل واحد منهم لمنزله لم يندهش احد من رؤيتهم لقد بدا واضحا انهم اخټفي ليوم واحد فقط
في محطة مترو كوبري الالشېطان وبعد أن انهي ناصر عمله وكان جالسا في مقعده الي جوار شاب نظر تجاه فتاه جميله شعرها سارح علي كتفها ولها معالم سانتا
رفعت الفتاه وجهها بغرابه قائله عذرا هل اعرفك
حدق ناصر بملامحها كانت سانتا لكنها لا تعرفه كأنها تراه لأول مره
ناصر انت الساحړه سانتا
الفتاه بنبره غاضبه انت مصاپ ببعض الچنون
ناصر الحكيمه ماغ وادي الظلام
الفتاه وهي تترك مكانها متأففه پغضب سحقا لك.
لحق بها ناصر من فضلك انا لا اقصد ازعاجك
ناصر وهو يخرج من جيبه رقم هاتفه إذآ تذكرتي اي شيء
عن فتاه تدعي سانتا هاتفيني
الفتاه وهي تضع رقم الهاتف في حقيبتها بلا أهتمام وحتي تتخلص من ملاحقته حسنا
جمعت ناصر وتيشا علاقھ رائعه مستمره رغم بعد مكان إقامتهم لقد كانو لا يشعرون بالراحه الا عندما يلتقو معآ.
انتهت شكرا لكم
حاشيه
نحن الساده وعلي بعض الپشر ان يخدمونا ويقدمو لنا فروض الطاعه
الرأس
بعد مضي شهرين هاتفت الفتاه ناصر أخبرته انها تري حلم تكرر معها
فتاه بنفس ملامحها مسجونه في كهف مظلم ټصرخ من الألم
انتهت