غفلوني وډمړۏlحياتي 💔
انت في الصفحة 18 من 18 صفحات
عشق مدت ايدها: سمي بالله ي بابا
الصاوى: هاتيه ي بنتى، بسم الله الرحمن الرحيم وخدو منها وقعد يلاعبوا وكأنه طفل زيه
بسمه ( وحشانى ي عشق)
عشق خدتها في حضڼھl وسلمت عليها وطلبت منها تدخل تقعد معاها في الصالون وفعلا دخلت وقعدت
عشق ( عامله اي، واخبارك اي، طمنيني عليكى)
بسمه بابتسامه ( انا عارفه انى مقصره معاكي بس صدقينى كان غص.ب عني)
عشق ( حبيبتى، لولاكي كان زمانى عايشه ومش فاهمه اى حاجة، بس الحمد لله ان ربنا نور بصيرتى وانتى السبب والفضل كله يرجع لك، ده كفايه بس ان يارا كانت بتأمنلك وبتحبك اوى كده، وده معناه كبير اوى عندى)
عشق ( انا بخير وكله زى الفل، بس اللى وجعنى ان يارا مش في وسطنا)
بسمه پحژڼ ( هي في مكان احسن من هنا مليون مره، الله يرحمها، طمنينى بقى حمزه عامل اي)
عشق بابتسامه ( حبيبى من وقت اللى حصل وزى ما انتى شايفه كده، مالى الدنيا ع بابا، ده مش بيسيبه خالص، والله انا حاسه ان بابا بقي عامل معاه زي الطفل الصغير والصراحه مهون علينا كتير، انتى بقي اخبارك اي)
بسمه ( انا الحمد لله بخير من بعد ما مرات بابا انطلقت وانا رجعت اضحكك من قلبي)
عشق ( هي فعلا كان شكلها غريب وغبي اوى)
عشق مسكت ايدها ( بقولك ي بسمه انا رايحه مشوار كده تحبى تيجى معايا)
بسمه( تمام، بس ع فين)
عشق ( هعرفك لما نخرج) وقامت عشق وطلعت اوضتها لابست اسود وجدت حزنها ع يارا ونزلت وخدت حمزه بعد ما استأذنت من باباها وطلبت من نعمه تنيمه ويريح شويه بعد العلاج، خرجت هي وبسمه ومعاهم حمزه وركبوا العربيه وطلعت
ع الترب، دخلت ووقفت قصاد مدفن يارا
عشق ( انا وعدتك ووفيت بوعدى يا يارا، انا عارفه انك سمعانى وحاسه بيا وبدموعي اللى مبتخلصش من ۏ'چع قلبي عليكى، انا جيت وواقفه قدامك اهو ومعايا ابنك حمزه وبطمنك عليه هو كويس وانا كويسه وبابا بينام ويقوم يحلم بيكى، انا معايا بسمه صاحبتك، اهى بتسلم عليكى، وحابه اقولك ان اخدت حقك من اللى حكموا عليكى بال’مoت وحرمونا منك، وحتى نجوي لما مl'ټټ رفضت تدفن جمبك علشان
بسمه لما لقيتها منهاره مسكتها وبقت تشدها
وعشق بتعلي صوتها اكتر وهى ماشيه في ايد بسمه ( هكبره وهعلمه زى ما انتى كنتى عاوزه، مع السلامه يا غاليه) وخرجت من الترب وهي منهاره
كنت بتكسر واتوجع من كلمه تتقالى وسط هزار، من موقف يحصلي غير مقصود، بس لما حصل اللى حصلي من بعد مoت يارا اتكسرت وعرفت يعنى اي کسړ بجد، اتقسم ضهرى نصين واللى وجعني اكتر لما عرفت ان امي على علlقھ ب وليد جوز اختى يارا اللى كانت روحها فيه، عارفين يعنى اي، تكون روحها فيه ويخونها مع اققرب حد ليها، عارفين يعنى ايه ېقټلھl وميرحمهاش وهي بتتوسله وتقولي حمزه، استسلمت للمoت بدون مقاومه لما عرفت ان مفيش امان مش منه هو بس، لا ومن امها اللى ولدتها، اتوسلت وبكت وقالت حمزه وكأنها بتتحامى فيه وبتقولوا من غير ما تنطق سبني اعيش، بس للأسف كان شي.طان متجسد في صوره انسان، م.وتها من غير حتى ما يرحمها، ودلوقتى انا اخدت حقها وحق ابويا اللى اتخان وكل اللى مفرحني ان اسم بابا نضيف، اسم الصاوى هيفضل زى ما هو لي هيبته والكل يحترمه لما يسمع اسمه، انا عارفه انى ڠلطټ وفي قانون ومحكمه كانت ممكن تتنصب لأمى ووليد ويعقوب وكل واحد ياخد عقابه، كان غص0ب عنى لما نصبت ليهم محكمه عملت فيها القاضى والدفاع، ڼl'ړ كانت جوايا ومكنش هيطفيها غير م’وتهم بنفس ال’ نااااااااار……
تمت قصتنا ويارب تكون عجبتكم