رواية الممرضه والزواج كامله
رواية الممرضه والزواج كامله
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
دا وأشهر واحد في المحافظة يتجوزني طب لي إي ال خلاه يفكر فيا!
مراته خانته إزاي إزاي جالها قلب تخون شخص زي الدكتور خالد في دينه وأخلاقة ونسبه والمكانه ال هو فيها بعدين بردو يتجوزني إزاي ولي أنا ما باقي الممرضات ھتموت عليه حتى لو هيتجوزها ع مراته وبيدلقوا نفسهم عليه إشمعنا أنا!
_ شايفك سكتي يعني
حضرتك بصراحة.....
أيوا فعلا
_ بصي ي ستي من فترة وأنا بدأت أشوف فيك ال كنت بدور عليه من زمان وال مكنتش بلاقيه في مراتي إنسانة طموحة بتحبي شغلك والأجر المالي ميهمكيش أهم حاجة عندك تكوني سبب في إنقاذ حياة إنسان بدأت أراقبك من بعيد ومكنتش عارف ولا مدرك إمتى دخلت قلبي ورضيت بيك زوجة بعترف إني محبتش مراتي ولا قدرت أحبها هي دكتورة والمجتمع فرضها عليا أتجوزها عمري ما شوفت فيها صفة من ال كنت بحلم بيها تكون في زوجتي المستقبلية. غير كدا لفتني إنك مش زي باقي الممرضات ال تهزر مع المړيض دا والمړيض دا عشان يديها بقشيش وال تضحك بصوت عالي مستفز وال تتمايل وال وال وال لفتني إنك دايما في حالك محتشمة في لبسك في تصرفاتك مع المرضى ال دايما بتكون بحدود لفتتني إبتسامتك إل مكنتش بتطلع غير لطفل أو وحدة ست بتغيريلها ع الچرح.
.........
_ وبكدا نقول السكوت علامة الرضا تاخديلي معاد مع الوالد أجي بكرا
ال حضرتك تشوفه السلام عليكم...يتبع
الجزء الثالث والأخير
_وبكدا نقول السكوت علامة الرضا تاخديلي معاد مع الوالد أجي بكرا
ال حضرتك تشوفه السلام عليكم
تعاهدني أمام الله لا تبكيها في يوم ولا ترفع إيدك عليها في يوم ولا تكسر قلبها في يوم ولا تيجي عليها في يوم بنتي ال أنت جيت تتقدملها دي داقت المر أنواع ونفسها كانت دايما تتكسر من وهي طفلة لا عرفت تعيش طفولتها ولا عرفت تعيش شبابهامكانتش بتتجرح غير من القريب طلبي إنك تعوضها عن ال فات.
لا كدا أشيلك فوق راسي آمين.
_ كدا وبعد كتب الكتاب وبعد ما بقيتي مراتي قدام ربنا أقدر أقولك إني كنت بحبك قبل ما أتقدملك بسنة بس كنت كاتم ف قلبي لإن دا ولد عندي شعور إني بخون مراتي برغم كل ال كانت بتعمله فيا.
أنا كدا إتطمنت على نفسي وهي معاك عهد أمام الله إني هكون ليك عكاز وسند وهعوضك إن شاء الله بكل ال فات.
_ بما إنك بتحبي مهنة الطب إي رائيك تكملي دراسة وأنا هساعدك وتدخلي كلية طب بشړي وتحضري ماجستير وتبقي دكتورة وأحسن دكتورة كمان الشغف ال جواك نحية الطب دا مينفعش ېموت لازم يعيش أنت هتكوني حاجة كبيرة قوي بس وافقي ومتقلقيش من حاجة.
وقتها إفتكرت ال قالي يا أنا ي شغلانتك دي وفضلت أضحك بعد كدا بكيت أسوء شعور ذلك الذي يكون مختلط بين الفرحة والبكاء لم أشعر سوى بذراعين تحيط بي ويقول عاهدت أباك ألا تبكي ها هي ذراعي إن لم تحميك من الدنيا فما فائدتهما بداخل حدود هذه الذراعين يوجد قصر محصن فاستريحي وقري عينا...النهايه