السبت 23 نوفمبر 2024

رواية الممرضه والزواج كامله

رواية الممرضه والزواج كامله

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

بعد أسبوع من الخطوبة وعندما سمعت كلمة بيراذهبت إلى المستشفى وكان صديقي في العمل في ذلك اليوم كان لدينا حالة في غرفة الطوارئ. ركضت نحوهم وأهين صديقي أو لا ألاحظ وجوده معندما رن جرس الباب. ركضت إلى المړيض ورأيت الډم في جميع أنحاء ساقه. لقدقطعت سروالي بسرعة ولم أرتدي أي ملابس داخلية. بدأت بتضميد الچروح بقطعة من القطن ووضعت يدي على الچرح العميق الذي كان يسيل منه الډم الغزير. ركضتمعهم عندما أمسكوا بي واتصلوا بالرقم. دكتور خالد تواصل معي فورا تعرفت على صديقي لكن لا أعرف كيف لاحظوه!أناحقا أحب عملي وهو ممرضة. لقد كانت حياتي كلها. عندما وقفت بجانب الأطباء أثناء العمليات وساعدتهم كان ذلك يعني أنني أستطيع الطيران بدون أجنحة. بالطبع ستدركون جميعا أنني قمت بتدريس مهنة الطب في الجامعات فقط ولكن بسبب حبي لهذه المهنة وقراءتي المكثفة للكتب الطبية كنت طبيبا ربع الوقت فقط شمس!نعم ماذا لو أخبرتك أنني لا أريدك أن تعمل سؤال ولا رسالة لا شيء جديدماذا لو أخبرتك أنني لا أستطيع ترك وظيفتي سؤال ولا رسالة اه مفيش اخبار سأدعك تختار بيني وبينه! لقد صدمت عندما سمعت هذا. اعتقدت أنها مناقشة عادية لن تحدث لكنني لن أستطيع العيش إذا تركت وظيفتي. يمكن أن أموت وأواجه صعوبة بالغة في ذلك. لم أستطع أن أصدق ذلك لقد فقدت كلمتي لقيط وعذراء!لم أستطع أن أصدق كيف كانت رائحة والدي! هل أنا أفركك سوف أقوم بتنظيفه خلال أسبوعين! لطف الإنسان والكلمات تمزق قلبي بلا رحمة!

ابق فمك مغلقا لكن تعرف يا أحمد إذا كنت مشغولا بعملي وأخبرتك قبل أن أنهي شيئا فكيف يمكنكأن تتركني تختار عندما شتمتني الأسبوع الماضي وهاجمت ذلك الرجل عندما زرتك لأول مرة فيالمستشفى وكأن ليس هناك ممرضة غيرك وعندما قطعت سرواله دون أدنى فكرةوعندما أخذت هو خد بالك من وجودي تحط إيدك على رجله حتى تبطل تلبس المعطف!وأنا لا أقبل ذلك. سأدعك تفكر وتجيبني السلام أحسست وكأن العالم قد لحقني وأطبق علي وكل شيء من حولي أصبح أسود. ثم
لمأبكي لأنني لم أشعر بالحب له ولعادات الناس وعاداتهم وكان أبي وأمي يتفقان معهم من الصعب على قلبي أن يشعر بنفس الألم مرة أخرى!
لقد مر أسبوع ولا أنام كل ليلة لأنني أفكر كثيرا وهو لا يريد التحدث معي حتى!ذهبت إلى العمل ومضى اليوم كأنه عام كامل. سيأتي اليوم ويتخذ القرار. رجعت إلى البيت وعندما دخلت جاءت أمي لتقابلني وقالت صديقتك هنا يا بنتي أنا أنتظرك منذ الصباح أين كنت مشيت قليلا على طول البحر. _الو مرحبا هل تفرح يا عم هل سيتركني وحدي في العمل لأكثر من ساعة بالضبط وبنفس الهدوء الذي حاولت الحفاظ عليه خلعت خاتم زواجي

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات