الإثنين 25 نوفمبر 2024

روايه وصيه امي كامله

روايه وصيه امي كامله

انت في الصفحة 16 من 33 صفحات

موقع أيام نيوز

علينا وكان صوته يحزن، أصله زعلان على شيماء اوى🥺

فرحہ: سألت عليه العافيه أصله بيحبها ومتعلق بيها انا عارفه ربنا يبارك فى عمره ويخليه لينا
__ كلمت وليد وفهمته انها هتخرج معانا

مش هتقعد  فالمستشفى
خدناها وخرجنا وركبنا التاكسى وانا قعدت جمبها

بس هى مركزه مع حسن
كنت قعده وانا متحسره عليها وعلى اللى جرالها

وعينى على بطنها، مش مصدقه نفسى انها حامل
وصلنا البيت واحنا طالعين على السلم

حسن طلب شيماء تدخل تسلم على حمايا
بس سأل عليه وكان نايم، خدتها وطلعت الشقه

ونيمتها على سريرها
لقيت وليد طالع ومعاه عز نايم على ايده
خدته منه وقالى انه واحد صاحبه اتصل ونازل

يقابله وبصراحه حسيت انى لوحدى ومحدش بيساعدنى وقولت مش هينفع اكون لوحدى بالمنظر ده ومسكت الفون وكلمت صاحبه عمرى

المحاميه خديجه
خديجه من سنى بس هى محاميه وبتشتغل

عند محامى كبير جدا وصيته مسمع، لسه متجوزتش
اتصلت بيها وطلبت انى اقابلها، قررت انى اتكلم معاها واحكلها كل اللى حصل، أصلها محاميه شاطره ويمكن يكون عندها حل اعرف بيه

مين اللى عمل فى اختى كده؟


وفعلا تانى يوم بعد العصر كانت عندى فى البيت

كنا مشتاقين لبعض جدا، اصل انا الجواز والخلفه

شغلونى عنها
اتكلمت معاها وحكيت لها على كل حاجه

اتصدمت لما عرفت ان شيماء حامل
وهنا نبهتنى لحاجه لما قالت  : انا كنت عارفه من مامتك ايام لما كنت بزورك قبل الجواز ان شيماء بتسمع وتفهم نوعا ما


فرحہ: طيب وده هيفيد بايه؟

خديجه: هقولك، نوعيه شيماء ليها اسلوب فى التعامل وانا شايفه انك مش فاهمه اعاقتها كويس ولا قادره تتعاملى معاها صح

فرحہ باحراج: فعلا بس ده غصب عنى مش عدم اهتمام والله، المسؤليه عليه كبيره وخصوصا بعد وفاه ماما، فى يوم وليله لقيت نفسى مسؤله عنها

وبصراحه ماما كانت شايله عنى كل حاجه
خديجه بصت شمال ويمين: وليد فين؟

فرحہ: نايم، بيصحى قبل ٦ علشان يروح المكتب
خديجه: ينفع ادخل ل شيماء دلوقتى؟

فرحہ: لسه نايمه

خديجه: خلاص هقولك تعملى اي بالظبط

واللى هقولك عليه ده اللى هتعرفى منه مين اللى عمل معاها علاقه جnسي/ة وحامل منه
فرحہ: بجد

خديجه: عيب عليكى اختك صايعه فالمحاماه

بس بشرط لازم اكون قاعده معاكى هنا

ومش عارفه ده هيحصل ازاى؟

فرحہ: ي ستى اقعدى ما انتى اصلا قاعده

لوحدك من بعد وفاه باباكى وطبعا مامتك مع نفسها بقلمى كوكى سامح

خديجه بحزن وضحكه سخريه: هيئ دى حتى مبتسألش عليه وعلى فكره انا مقصدش مبرر ليه

انا اقصد مبرر ل وليد

فرحہ: ملكيش دعوه انا هتصرف بس روحى هاتى هدومك وتعالى النهارده الله يباركلك

خديجه: اوك وقامت ومشيت

اما فرحہ بلغت وليد ان خديجه هتيجى عندهم

زياره كام يوم ولما سألها عن السبب

__ حبيبى أصلها بتعمل شويه توضيبات فى الشقه

15  16  17 

انت في الصفحة 16 من 33 صفحات