قصة نار غيرتي وانكسار قلبي (كاملة) بكل اجزائها
آدم وهو بيمشي حواليها بطريقه سينمائية وأيده ف جيوبه
آدم:نسيتي حاجه. ولازم تكملي جميلك وتعمليها.
لانا باستغراب:حاجة ايه
آدم بضحكه شريره:تتاكدي من ادائي.
لانا بصدمة:وتريقه:لا متقلقش هيعجبها
آدم حاول يدايقها:تؤ.. مش معنى انه بيعجبك. يبقى هيعجبها!
لانا بعصبية:امشي من وشي يا آدم
آدم واقف ف الاوضه مخنوق.. ليه الحاجه لما بنعوزها بتهرب مننا ولما نبقى خلاص مبقناش عاوزينها بتجيلنا…… انا كنت عاوز جودي زمان لكن دلوقتي عمر ما فكرت ارجعلها. هو اه بفتكر زكرياتنا ساعات بس عمري ما فكرت اكلمها أو ارجعلها.
ااااااه منك يا بني آدم.
آدم نام لأنه بجد حب انه يفصل تركيز…
العصر أذن ولانا والبنات كانوا جهزوا كل حاجه ومشيوا.
لانا دخلت الاوضه ع آدم لقيته نايم. صعبت عليها نفسها معقوله هيبقى لغيرها. ايه اللي انا عملته ف نفسي دا.
لانا قعدت جمبه وقعدت تبصله. وأول ما مسكت أيدها. صحي مخضوض.
آدم بخضه:اية ف ايه لا مش عاوز
آدم بزهق مش عاوز اتجوز
لانا ضحكت من قلبها ضحكه رقيقة
آدم ما صدق. أخيرا شاف ضحكتها أخيرا حس من تاني برقتها وحنيتها.
آدم بدون تفكير قرب علشان يبوسها من شفايفها
لانا بعدت عنه بسرعه وقالت بصرامة:يلا علشان تستحمي وتلبس وتجهز
آدم يا قسوتك انتي قلبك راح فين
لانا:يلا اتحرك وسابته ومشت
وأخيرا بعد جهد كبير من لانا أنها تتهرب من آدم. قد ايه كلماته وتلميحاته ونظراته بتعذبها. بتلومها. هي السبب ف اللي حصل دا. هي اللي جت بكل قسوه وغرزت سهم ف قلبها وقلبه. واختلطت دماءهم ببعض.
جاءت جودي ب فستان سواريه جميل وطرحه ولا اروع. كله اتذهل من جمالها حتى حاتم
آدم:بصدمة وارتباك:نورتي بيتك يا عروسه
لانا بغيظ وهي بتبص ل آدم
وبعدين هيصوا شويه ومشيوا….
آدم اتبهر بجمال جودي. وافتكر ذكرياتهم وذوقها الجميل ف اللبس.
آدم راح قعد ع الكرسي وحط رجل ع رجل وقالهم بصوت رجولي ادخلوا يلا غيروا هدومكم ع ذوقكم وانا هختار ع ذوقي الزوجه اللي هقضي معاها ليلتي دي
جودي بصدمة:بس المفروض الليلة دي تبقى ليلتي لاني عروسه جديده
لانا بغيظ ووش أحمر هينفجر في العياط بس متماسكة:يومك ايه. انتي صدقتي انك مراته بجد. دا هو محلل
آدم بصرامة وصوت رجولي:انا قلت ايه؟ اتحركوا.
جودي ولانا بصوا لبعض وجروا بسرعه كل واحده ع اوضتها….