قصة نار غيرتي وانكسار قلبي (كاملة) بكل اجزائها
آدم:ادايق اوى ومسكها من شعرها براحه ف لانا عيطت وزعلت ع كميه الذل دا يعني مش كفايه مش بيحبها. لا وكمان بيمد أيده عليها.
آدم بعصبية:تدخلي حالا وتشيلي القرف اللي ع وشك دا. فاهمه؟
لانا:بدموع وضعف قلتلك ميت مره متلمسنيش.
لانا:بدموع انا محترمة عنك وعنها.
آدم بعصبية:تقصدي مين
لانا بعناد طفولي معرفش
آدم:بعصبية انتي تطولي تبقى زيها.
و آدم خرج وراها وكان معاه المشاريب. وقعدوا مع الضيوف شويه وأول الضيوف ما مشوا وآدم قفل الباب وراهم.
لانا قامت تجري ب دموع وانهيار ع اوضه النوم وقفلت الباب وراها ومقدرتش تقف وقامت قاعده ع الأرض تعيط وتأن زي القطط التي تعاني من إهمال صاحبها.
آدم بصرامه:هتفضلي تعيطي كتير!
آدم:اتنهد وقالها لانا افتحي الباب
لانا:بعدت عن الباب بتقل ف جسمها م قادره تتحرك وارتمت ع السرير ولفت أيدها حوالين رجليها ونامت ف وضع الجنين. بتحاول تهرب من واقعها المر بالنوم
آدم فضل يخبط لحد ما زهق قام سابها ودخل الاوضه التانيه بتاعت الأطفال…
لانا فتحت باب الاوضه وطلعت تغسل وشها وراحت تشوف ف التلاجه علشان تشرب. لقت آدم ف الريسبشن وأول ما شافته رجعت تاني بسرعه. قام آدم بتلقائيه وجرى عليها وقام مسكها من كتفها الاتنين وضهرها وشعرها ليه.
آدم:أخيرا مسكتك. تعالى هنا. ساعه بخبط ع الباب مش بتفتحي ليه.
لانا:مكسوفه ومدايقه ازاي يمسكها كده وقامت بصاله وقالتله شيل ايدك عني
آدم:مش هشيلها هتعملي ايه يعني
لانا:انا بكرهك. بكرهك يا آدم. بكررررهك
آدم وهي مندهش وبدأ يدايق. بتكرهيني؟
لانا بقرف:ايوه بكرهك
آدم:طب تعالى نقعد نتكلم
لانا:بعصبية لا
قام ماسك أيدها الاتنين ب ايد واحده وماسك خصله شعر من شعرها وقالها لما اقول كلمه تنسمع. فاهمه!
لانا بتريقه انت بتحلم
قام آدم شايلها ورايح الريسبشن
لانا:قعدت تصرخ ومدايقه من لمساته ليها وأيده ع ضهرها ووسطها ومحتويها جامد وأيده التانيه ع رجليها تحت ركبها ولافف أيده عليها جامد لدرجه جسمها معظمه مسنود ع صدره العريض وكتافه
لانا ب اختناق من كتر وشها ما بقا أحمر من الكسوف ولمساته دي قد ايه كانت مدايقاها ومكسوفه منه ومش عارفه ازاي تهرب منه قامت حاطه أيدها الاتنين حوالين كتفه ودفنت رأسها ف رقبته. علشان تهرب من عينيه ومن أنفاسه الحارقة اللي بتخرج من بوءه وأنفه. ودفت رأسها ف رقبته وقاعده تعيط وحاسه أن وشها بقا أحمر وسخن من كتر الكسوف والعياط.
آدم قعدها ع الكرسى وقعد ع ركبه ومسك أيدها الصغيره ب أيديه الكبار وقالها
آدم:لانا بصي خليننتكلم كلام كبار
لانا:وهي خلاص هدأت خالص لما مسك أيدها. حست وقتها بحنيته.