رواية عشق القيصر بقلم شيماء صبحي
هيكون تقيل فاشبعي بالقصر انا هاخدها وهنعيش في القصر بتاعي!
بصتله بعصبيه ورجعت بصتلي تاني انتي حشره!
اتهزيت وحسيت بجسمي بيقشعر من كلامها هل انا ليا قيمه اصلا هيا عندها حق اذا كنت بتباع في مزاد ولا كأني عبد عندهم بس ليه الشخص دا دفع فيا المبلغ دا
اسأله كتير في دماغي وكنت واقفه واول مرفعت عيني لقيت الست دي قعدت علي كرسي شكلو غالي جدا وحطت رجل فوق التانيه ومسكت كاس وسېجار في ايديها وبتبصلنا بنظرات غاضبه
تم
فجأه شدني من ايديا وطلعنا لاوضه كبيره جدا اول مره اشوفها من غير اي كلمه لقيته بيقولي الكلام الي سمعتيه تحت دا حقيقي بس مش رسمي
فتحت عيني من الصدمة وهوا دخل لاوضة كبيره بتشتغل بزرار وبعد دقايق لقيته خرج وفي ايديه فستان شكلو نظيف البسي دا
كنت حلوة اوي فردت شعري وقعدت اتحرك يمين وشمال وانا فرحانة بشكلي الجديد بس وقفني سؤال مين دااا كل الي عرفتة عنو حاليا اسمة! قيصر
والي كان معناه إمبراطور!! انا في ايد إمبراطور. بس هو لحد دلوقت مأذانيش بس الله أعلم هيعمل اييه !! سمعت صوت خطوات جايه عن الاوضه وبسرعة لمېت شعري ورجعت بصيت للأرض تاني بصمت وهوا دخل وقرب مني وقال مش بطالة يلا تعالي ورايا
كل دا ماسك ايدي وانا ماشيه وراه ومړعوبه ودخلنا للعربيه والرجاله بتاعته ركبوا والعربيات اتحركت! كان ضاغط علي ايدي جامد كأنه بيفش ڠضبة وكانت إيدي