نقص فيتامين د
نقص فيتامين د
الضعف الجnسي.
يجدر الذكر أن جميع أعراض نقص فيتامين د هذه لا تعد خاصة فقط بنقص الفيتامين د، حيث أنه يوجد العديد من المشكلات والأمراض الصحية التي قد تسبب أعراضًا مشابهة؛ لذلك يجب الحصول على التشخيص المناسب للتأكد من إصابة الشخص بنقص الفيتامين د.
كيف يتم تشخيص نقص فيتامين د؟
يوصى في حال ملاحظة أي من أعراض نقص فيتامين د باستشارة الطبيب، ويشمل تشخيص نقص فيتامين د ما يلي: [3،7]
السيرة المرضية، بما في ذلك الأعراض والأمراض التي يعاني منها الشخص، والأدوية والمكملات الغذائية التي يتناولها، ونمط الحياة، ومعدل تعرض المريض لأشعة الشمس.
الفحوصات والتحاليل المخبرية، وتشمل:
قياس نسبة فيتامين د في الدم
يعتمد تحليل فيتامين د في الدم أفضل طريقة لتحديد حالة ومستوى الفيتامين د في الجسم، والذي من خلاله يتم قياس مستوى 25- هيدروكسي فيتامين د الكلي في الدم. ويتم تصنيف نتائجه على النحو التالي:
مستوى فيتامين د طبيعي: 30 - 50 نانوغرام/مل.ل.
عدم كفاية فيتامين د في الجسم: يتراوح تركيزه ما بين 21 - 29 نانوغرام/مل.
نقص فيتامين د: التركيز الكلي أقل من 20 نانوغرام/مل.
قياس مستوى هرمون الغدة جار الدرقية في الدم
في كثير من الأحيان، يعاني المرضى من ارتفاع مستوى هرمون الغدة الجار درقية في الدم في حالة المعاناة من نقص فيتامين د أو عدم الكفاية من الفيتامين د.
علاج نقص فيتامين د
يكمن علاج نقص فيتامين د في حصول الشخص على المزيد من الفيتامين، وذلك من خلال مصادر فيتامين د المتاحة، والتي تشمل ما يلي: [1،2،6]
مكملات فيتامين د
يعد تناول مكملات فيتامين د من أسرع الطرق التي ترفع مستوياته في الجسم، وتعالج نقص فيتامين د، وقد تكون على صورة حبوب، أو كبسولات، أو حبوب قابلة للمضغ، أو نقط بالفم، أو أمبولات تحتوي على محلول فيتامين د الفموي. وهناك نوعان من حبوب فيتامين د المتاحة، وهما: