الجمعة 18 أكتوبر 2024

قصة واقعية كنت سعيدا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة

قصة واقعية كنت سعيدا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

.جلستها لاتمل ولكن عيبها أنها كبرت رغم احتفاظها بالكثير من الجمال الروحي قبل الجسدي وأولادي قد كبرواوتزوجوا ولم يبقى إلا آخر العنقود وهو يدرس بأمريكافأحببت التغيير وتجديد شبابي بفتاة صغيرة جميلة.وفعلا خطبت وعقدت عليها
صارحت زوجتي بزواجي بأخرى
وإن الډخلة غدابكت وعاتبتني ثم طلبت مني أن أشتري لها بيتا كضمان فرفضت. وأشتد النقاش بينناولأول مرة أسمع زوجتي الهادئة الرزينة يرتفع صوتها علي

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حتى قالت أنا بعتك الآن فقلت وأنا أيضا٠وطلقتهامن شدة غضبي٠هي لم تهتم

 ٠ خرجت هاربا من ضغط المواجهة إلى شقتي التي جهزتها للعروس وأنا أحلم بأجمل أيام ستقبل علي وقررت عدم رد زوجتي تاديبا لهاوحتى أذلها لأني أحسست بكره عجيب لها بعد المشادة بينناوتركتها ولم أرجع إلى البيت وتزوجت من الغد طرت فرحا بزوجتي الجديدة .وطويت صفحة من حياتي مع زوجتي الأولى سافرت لشهر العسل إلى ماليزياصببت حبي وعواطفي لهذه الزوجة..ونسيت الأخرى رجعت لبلدي٠وأنا انتظر زوجتي الأولى تتصل أو تعتذر عما بدر منها..ولم يحصل وهذا مما زاد في عنادي ومكابرتي.وحضر أكبر أبنائي يرجوني برد أمه إلى عصمتي فشرطت اعتذارها عما بدر منها تجاهي .فأخبرني أنها هي الغاضبة ولست أنا.ولكني ركبت راسي من العناد وليتني لم أفعل وقلت أخبرها أن تخرج من البيت لأني أريد ترميمه 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

٠فلم أسال عنها ولا عن أبنائها ومضت خمسة أشهر.كنت خلالها مشغوﻻ بترميم البيت ثم فوجئت.عندما اخبرتني زوجتي بحملها. لأنها كانت متزوجة سابقا لمدة عشر سنوات ولم تنجب.ولم أكن أريد أطفالا.فلم أعد أتحملهم وذهبت لبيت أهلها لمعاناتها من الحمل ووجود

انت في الصفحة 1 من صفحتين