السبت 23 نوفمبر 2024

روايه انا وجارتي الغامضه والمخي،ـفه قصه تقشعر لها الابدان

روايه انا وجارتي الغامضه والمخيفه قصه تقشعر لها الابدان

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

قاعدة في الصاله وماسكة السکينة
فضلت مستنية وانا عماله اعيط ومش قادره اخد نفسي لحد ما عماد جه لقاني قاعدة ماسكة السکينة قالي في ايه يا ياسمين قولتله دخلت الحمام عشان استحمى لقيتها واقفه وبتبصلي.. قالي كفايه جنان بقى ودا كله لسه في الحمام من امبارح ..
يعني دخل بسرعه على الحمام وفتح الباب ونور النور وبعدها جالي مسك السکينة ورماها على الارض وخدني من ايدي ودخلني الحمام قالي هي فين قوليلي هي فين جايز دخلت جوة السيفون وانا مش عارف !
فضلت ساكته وبصيت لعماد وقولتله انا مش مجنونه يا عماد انا شوفتها وقعدت على الارض وفضلت اعيط بعدها عماد طلع واتصل بواحد صاحبه يعرف شيخ قالي بعدها في شيخ هيجي بكره خلاص كده ارتحتي يلا قومي عشان ناكل قولتله مش عايزه اكل حاجه وجريت على اوضتي ونمت على السرير وانا بعيط
بعدها لقيت عماد جايب صنيه فيها الاكل وجه قعد جمبي وقالي يلا عشان انا مېت من الجوع وماكلتش حاجه من ساعة الفطار ومش هاكل من غيرك يلا.. فضلنا ناكل سوى وانا كلت لقمتين وشبعت وعماد كمل بقية الاكل ودخل ينام جمبي
فضلت صاحية ومش جايلي نوم لحد تاني يوم عماد نزل الشغل.. وانا قومت طالعه قاعده عالكرسي جمب الشباك وفضلت باصه بالعند على شباكها وشباكها مقفول.. فضلت كده والنوم كان بيكبس عليا لحد ماقعدت عالكنبه ونمت صحيت على العشا تقريبا.. فاضل ساعه وعماد يرجع
كنت حاسه اني عايز ادخل الحمام فضلت ماسكة نفسي لحد ما عماد يرجع بس ما استملتش خدت السکينة وروحت عالحمام حطيت ايدي عالاكرة بالراحة وفتحت الباب مالقتش حاجه دخلت الحمام وخلصت وطلعت ببص عالصاله لقيتها بتجري في الشقة عندي صړخت ودخلت الحمام تاني وقفلت الباب
وفضلت اعيط انا لو طلعت من هنا مش هرجع الشقه دي تاني انا اتخنقت سامعها عماله تجري في الشقه وتكسر كل حاجه وعماله تدب على الارض جامد فضلت قافله على نفسي في الحمام لحد ما سمعت صوت خطواتها بيقرب من الباب مسكت السکينة جامد وبعدها الصوت اختفى قربت من الباب عشان اسمع كويس سمعت موبايلي بيرن بره كتير فضل يرن وصوت الخطوات اختفى خالص
فضلت مقربه من الباب بحاول اسمع الخطوات بس فعلا الصوت راح وفجأة سمعت صوت خبط على باب الحمام جامد السکينة وقعت من ايدي من الخضه وفضل الخبط على الباب كان حد بيضربه بشاكوش وانا بعدت عن الباب ومسكت السکينه وقومت مقربه من الباب اسنده عشان ما يتفتحش او الترباس يتكسر فضلت سانده الباب لحد مال الصوت اختفى مع صوت فتح باب الشقه سمعت صوت عادل ومعاه حد
لقيت عماد بينده عليا ندهت عليه من الحمام قالي مش بتردي عليا ليه قولتله كانت بتجري

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات