روايه انا وجارتي الغامضه والمخي،ـفه قصه تقشعر لها الابدان
روايه انا وجارتي الغامضه والمخيفه قصه تقشعر لها الابدان
قاعدة في الصاله وماسكة السکينة
فضلت مستنية وانا عماله اعيط ومش قادره اخد نفسي لحد ما عماد جه لقاني قاعدة ماسكة السکينة قالي في ايه يا ياسمين قولتله دخلت الحمام عشان استحمى لقيتها واقفه وبتبصلي.. قالي كفايه جنان بقى ودا كله لسه في الحمام من امبارح ..
يعني دخل بسرعه على الحمام وفتح الباب ونور النور وبعدها جالي مسك السکينة ورماها على الارض وخدني من ايدي ودخلني الحمام قالي هي فين قوليلي هي فين جايز دخلت جوة السيفون وانا مش عارف !
بعدها لقيت عماد جايب صنيه فيها الاكل وجه قعد جمبي وقالي يلا عشان انا مېت من الجوع وماكلتش حاجه من ساعة الفطار ومش هاكل من غيرك يلا.. فضلنا ناكل سوى وانا كلت لقمتين وشبعت وعماد كمل بقية الاكل ودخل ينام جمبي
كنت حاسه اني عايز ادخل الحمام فضلت ماسكة نفسي لحد ما عماد يرجع بس ما استملتش خدت السکينة وروحت عالحمام حطيت ايدي عالاكرة بالراحة وفتحت الباب مالقتش حاجه دخلت الحمام وخلصت وطلعت ببص عالصاله لقيتها بتجري في الشقة عندي صړخت ودخلت الحمام تاني وقفلت الباب
لقيت عماد بينده عليا ندهت عليه من الحمام قالي مش بتردي عليا ليه قولتله كانت بتجري