قصه ورواية الضحية البريئة كامله
شمس بخوف: ابعد عنى يا حي*وااان ابعد
الشاب: جرااا ايه يا بتتت انتتتى هتعملى فيها خصره الشرييفه
ما ماانتى على ايدك عيييل اهو
اقترب منها واوقعها ارضا وابعد ابنها وشرع فى تم*زق ملابس*ها وسط صراخها واستغاثتها له بأن يتركها
شمس ببكاء وصراخ : ااااااه سيبنااااااى يا حي*واان
وفجأة لقت يد شخص بتشيله من عليها
أحمد بغضب: يا **** بتتهجم على واحده يا حيوا*ان واخذ احمد يضربه بقوه وسدد له اللكمات فى وجهه
الشاب بفقدان للوعى: خلاص خلاص
اسف اسف
وفقد وعيه
شمس بسرعه قامت تشوف ابنها
شمس: ااااه الحمد لله يارب الحمد لله يا حبيببى
احمد بغضب: انتى ازاى أهلك سايبينك فالشارع لحد دلوقتى
مش خافيين عليكى وانتى مش خايفه على نفسك
انطققققى
شمس ببكاء: ملييش اهل
أحمد وهو يحاول ان يهدئ: لا حول ولا قوه إلا بالله
طب ابن مين ده
شمس: ابنى
احمد : انتى متجوزه ولا
صدمت شمس من سؤاله
شمس: كنت متجوزه
واطلقت
احمد: طب تعالى معايا
شمس بخوف: ﻷ
احمد: يا ستى تعالى هشوفلك مكان تقعدى فيه
فى هذة اللحظه بدأ الطفل فالبكاء
شمس: بس بس اهدى يا حبيبى
انا مش عارفه اعمل ايه
هو ليه بيعيط كدا
أحمد: الظاهر انه عايز ياكل
شمس: طب هعمل ايه انا ملييش حد اروحله
احمد: خلاص تعالى
ححجزلك فأوتيل
شمس بسرعه: ﻷ ﻷ اوتيل ﻷ
اوتيل هيبقى فيها الاسم والبطاقه وانا مش عايزه حد يعرف عنى حاجه
لو عرف عنى حاجه هياخد ابنى
دا واصل اوى وانا عارفه
احمد بنفاذ صبر: استغفر الله العظيم يارب
تعالى معايا
عند رعد استيقظ على اتصال له ثم نظر الى النائمه جواره بحب ويدفنها فأحضانه اكثر واخذ الهاتف ليجيب عليه
رعد بنعاس: الو يا احمد
احمد: رعد معلش انا عايزك فخدمه
رعد: ايه هى
احمد: فى واحده اعرفها كنت عايزها تقعد عندك فتره كدا
رعد: ودا ليه ان شاء الله
احمد: معلش يا رعد